جهلستون/چهلستون، وهو قصرٌ احتفالیّ من العصر الصفویّ فی أصفهان، یتمیّز بعشرین عمودًا.1 وسُمّی «چهلستون»
یوشع النبی، ضریحه ومقامه القائمان فی مقبرة تَختِ فولاد*. یقعان فی القسم الشرقی والأقدم
مکتبةُ/المکتبة المرکزیّةُ لبلدیّةِ أصفهان، تُعَدُّ المکتبةُ المرکزیّةُ لبلدیّةِ أصفهان من أهمِّ المکتباتِ العامّة فی
عروس الزهاد، زاهد ومحدّث من أصفهان فی القرن الثانی للهجرة. هو أبو عبدالله محمد
کَز، من الحَلویّات والهدایا التذکاریَّة الخاصّة بمدینة أصفهان (تُعرَفُ هذهِ الحَلوى فی البُلدانِ العربیّةِ
بِریان، طعام مشهور وشهیّ ودسم، یُقدَّم غالباً فی وجبة الغداء. یُسمّى فی اللهجة الإصفهانیة*
الأصفهانی، محمدصالح، خطاط وکاتب نقوش فی القرن الثانی عشر (ت ح 1130). وهو ابن
علی بن سهل الأصفهانی، من المتصوفة ورواة الحدیث فی القرنین الثالث والرابع. وُلِد فی
درب الإمام، بُقعة وضریحٌ یقع فی حیّ سُنبُلسْتان بمدینة أصفهان. تقع هذه البُقعة فی
قشقائی، جهانغیر خان، أستاذ الفلسفة وبعض العلوم الإسلامیة فی القرنین الثالث عشر والرابع عشر
بنّاء/البنّاء، محمّد بن یوسف، صوفیّ ومحدّث من أصفهان فی القرن الثالث. اسمه الکامل محمّدبنیوسفبنمَعْدانبنیزید
أبو عیسى الأصفهانی، مؤسّس الفرقة الیهودیة العیساویة فی إیران خلال القرن الثانی الهجری. لا
سلطان العلماء، الحسین بن محمد، فقیه إمامی بارز من القرن الحادی عشر الهجری .، تولّى
نماد أصفهان (رمز أصفهان)، شعار أیقونی1 مستوحى من صورة برج القوس، ویمثّل الطالع الفلکی لمدینة
أبو منصور الأصفهانی، مَعمَر بن أحمد بن محمّد الأصفهانی (339–418)، صوفی حنبلی، و مُحدث، و
أبو عیسى الأصفهانی، مؤسّس الفرقة الیهودیة العیساویة فی إیران خلال القرن الثانی الهجری. لا یُعرف
قشقائی، جهانغیر خان، أستاذ الفلسفة وبعض العلوم الإسلامیة فی القرنین الثالث عشر والرابع عشر (1243–1328).
یوشع النبی، ضریحه ومقامه القائمان فی مقبرة تَختِ فولاد*. یقعان فی القسم الشرقی والأقدم من
بِریان، طعام مشهور وشهیّ ودسم، یُقدَّم غالباً فی وجبة الغداء. یُسمّى فی اللهجة الإصفهانیة* «بِریُون»
کَز، من الحَلویّات والهدایا التذکاریَّة الخاصّة بمدینة أصفهان (تُعرَفُ هذهِ الحَلوى فی البُلدانِ العربیّةِ باسمِ
عروس الزهاد، زاهد ومحدّث من أصفهان فی القرن الثانی للهجرة. هو أبو عبدالله محمد بن
علی بن سهل الأصفهانی، من المتصوفة ورواة الحدیث فی القرنین الثالث والرابع. وُلِد فی أسرة
درب الإمام، بُقعة وضریحٌ یقع فی حیّ سُنبُلسْتان بمدینة أصفهان. تقع هذه البُقعة فی الجهة
الأصفهانی، محمدصالح، خطاط وکاتب نقوش فی القرن الثانی عشر (ت ح 1130). وهو ابن المیرزا
تدعو موسوعة أصفهان الباحثین والمؤلّفین المهتمین بأصفهان والدراسات المتعلقة بأصفهان للتعاون فی تألیف المقالات. یمکن للمهتمین الرجوع إلى قائمة المداخل فی الإطار الأزرق أعلى موقع “أصفهانیکا” واختیار أحد العناوین التی
هو الأوّل والآخر
إن «موسوعة أصفهانيكا» كنزٌ زاخر بالعلوم والمعارف، يقدّم معلومات شاملة عن ما يناهز ألف وسبعمئة عام من تاريخ أصفهان وثقافتها وحضارتها. وقد كانت إقلیم أصفهان، برموزها المتنوعة، موطناً دوماً لأناس من أعراق وأديان ومذاهب وأذواق شتّى. في موسوعة أصفهانيكا، يمكنك استكشاف جميع أوجه أصفهان الجميلة والعريقة والخالدة والمليئة بالمشاهد الآسرة، والتعرّف على تاريخها الحلو والمرّ من خلال مقالات علمية أكاديمية (جامعية) موثّقة. المقالات والعناوين متاحة بترتيب أبجدي وحسب الموضوع. في الخطوة الأولى، تُنشر مقالات الموسوعة عبر الإنترنت فقط؛ وفي مرحلة لاحقة (لم يُحدد توقيتها بعد) قد تُنشر بصيغة ورقية إذا اقتضت الضرورة.
موسوعة أصفهان، كنزٌ منظّم من المعلومات الدقيقة والمعارف المتماسكة حول تاريخ وثقافة وحضارة أصفهان. وأما المبادئ التي تتحكم على هذا المكنز فهي كما يلي:
1- في الموسوعة، يتم مراعاة المبادئ الأكاديمية ومعايير الكتابة باستخدام المصادر الأصلية والنظرة النقدية إليها. يجب على المؤلفين ذكر مصادر ادعاءاتهم في نهاية كل ادعاء أو كل فقرة (براغراف) بشكل متعاقب (وليس في الهوامش). المقالات التي يتم نقلها من الموسوعات الأخرى بشكل معدّل في موسوعة أصفهان لا تحتاج إلى مصدر وفهرس المصادر، حيث يمكن للقارئ الوصول إلى المصادر والمراجع بمراجعة المقالة الأصلية. يتم بذل كل الجهود كي تكون المعلومات صحيحة تماماً وفي نفس الوقت بلغة بسيطة لتكون في متناول القارئ.
نظرًا لأن معظم المؤلفين والمقيّمين والمحرّرين والمكتبيين وغيرهم من الزملاء الكرام العاملين في موسوعة أصفهان لديهم خبرة سابقة في مجال الكتابة الموسوعية والبحث فيها، فقد اجتنبنا الإطالة غير الضرورية. ومن أجل تسهيل الاطلاع على أهم النقاط الأساسية، نقدّم هنا خلاصة لارشادات الكتابة الخاصة بنا. في هذا النص نعرض بإيجاز هيكل المقالات، ونعرّف الاختصارات والرموز المستعملة، ونوضح طريقة تسجيل التواريخ وفقًا للتقويم الهجري الشمسي، والهجري القمري، والميلادي. كما نعرض باختصار قواعد الإملاء وبعض علامات الترقيم، ونشير كذلك إلى أسلوب تدوين الحواشي وقوائم المراجع.
بنية المقالة
تتكوّن كل مقالة من المدخل وملحقاته، المعرّف أو الوصف، متن المقال…